-
هى إما أشر خدعة باطلة أو أعظم حقيقة فى التاريخ
- أن يسوع له ثلاث صفات مميزة
أ – تأثير حياته على التاريخ
ب – تتميم النبوات فى حياته
جـ – القيامة من الأموات
- منهج الإفتراضات المسبقة الحديث (المنهج الطبيعى))
أ – أنه لا يوجد إله
ب – نحن نعيش فى نظام مغلق
جـ – لا يوجد شئ يسمى خارق أو فائق للطبيعة
د – لا يمكن أن تحدث المعجزات
- بهذه العقلية ينظرون إلى القبر الفارغ ويقولون: لا يمكن أن تتم قيامة (بالرغم من وجود براهين حقيقية) هذه كلها فلسفات وليست افتراضات لها براهين قاطعة
"أنه من الصعب جداً تصديق هذا الكلام" هكذا قالوا فى مناظرة فى جامعة كال بولى
إن كل شئ فوق الطبيعة أو فائق عن يسوع ، يجب أن يندثر . أغلب مشاكل هؤلاء الناس ليست ناتجة عن نقص فى الأدلة الواقفة على القيامة بل بسبب إطار خاص وضعوه لفلسفتهم
قال جون وور ويك ومونجمرى (في كتاب تاريخ المسيحية): إن الإثبات الوحيد لأمر ما ، هو أن نرى إذا كان قد تم حدوثه فعلاً : اذاً المشكلة عن المعجزات يمكن حلها فى دائرة التاريخ وليس فى إطار التخمين
- إن المسيحية عكس كل الديانات الأخرى ، فهى مبنية على حياة وموت وقيامة مؤسسها ، لقد تأسست تقريباً كل ديانة أخرى على فلسفات وإفتراضات أو أيديولوجيات . أما المسيحية فهى قائمة على قيامة السيد وهو واقع جوهرى حقيقى وأيضاً قائمة على تحقيق كل ما سبق وتكلم به وليس مثل باقى الديانات التى تأسست على تعاليم وفلسفات الذين نادوا بها
قال ر.م تشين أوجر فى كتابه "انجيل المخلص الذى قام" هنا معلم الدين الذى يتحدث بهدوء به يقدم أقواله وقدراته بعد أن مات وقام تاركاً القبر فارغاً ونحن بكل ثقة نفترض أنه لم ولن يوجد حتى الآن من تفوّه بكلام مثل هذا . واذا قلنا ان اختبار خارق للطبيعة مثل هذا قد ألّفه تلاميذ النبوات والأسرار ودسوه فى هذا الإطار فى قصص الإنجيل انما يضع عبئاً كبيراً على صحة هذه الأقوال . هذا الذى كان على استعداد أن يبنى كل شئ على قدرته بالقيامة من الأموات . يقف أمامنا كأعظم المعلمين مضيئاً بنوره الساطع النابع من الحياة الخارجة من ذاته .
حين تذهب إلى قبر جورج واشنطن مثلاً ، نجد جسده هناك ، واذا ذهبت إلى قبر ريتشارد نيكسون نجد جسده أيضاً هناك . ولكنك حين تذهب إلى قبر يسوع نجده فارغاً ، ثم نجد هناك سياح كثيرين
والدكتور جرين فيلد هذا قد كتب ثلاث مجلدات عن قوانين البراهين الشرعية ، لقد كان متشككاً ومرتاباً فى التعليم المسيحى وكان يستهزئ بالمسيحيين باستمرار فى المحاضرات فى جامعة هارفارد . وقد تحداه بعض تلاميذه أن يرهن عن قايمة يسوع المسيح من الأموات مستخدماً نظرية قوانين البراهين الشرعية وبينما هو يدرس ويبحث صار مسيحياً ووصل فى الختام إلى أن قيامة يسوع المسيح هى واحدة من أعظم البراهين والحقائق فى التاريخ .
كان الدكتور فرانك موريس صحفياً ومهندساً مع بعض الممارسة فى
يقول العالم المميز ويلبر سميث "أن قيامة المسيح هى قلعة الإيمان المسيحى" – هذه الشهادة
وهذا التعليم الذى قلب العالم رأساً على عقب فى خلال القرن الأول وهو أيضاً الذى سُمى بالمسيحية فوق اليهودية والديانات الوثنية التى انتشرت فى منطقة البحر الأبيض المتوسط فى ذلك الوقت . واذا حذفت القيامة زال كل ماهو حيوى وفريد فى انجيل الرب يسوع المسيح :
فإن لم يكن المسيح قد قام فباطل إيمانكم (1كورنثوس 15: 17)
قال الدكتور سيجمون جرين فيلد وهو واحد من أعظم المحامين فى أمريكا فى موضوع الدليل المبنى على الظروف المحيطة هذه الأقوال:" إذا كان شهود عيان مازالوا على قيد الحياة وقت الحقائق المكتوبة وقد اشتركوا فى حدث ما ، فهذا يعطينا دليل قاطع على صحة ما حدث"
والدكتور جرين فيلد هذا قد كتب ثلاث مجلدات عن قوانين البراهين الشرعية، لقد كان متشككاً ومرتاباً في التعليم المسيحي وكان يستهزئ بالمسيحيين باستمرار في المحاضرات في جامعة هارفارد. وقد تحداه بعض التلاميذ أن يبرهن عن قيامة يسوع المسيح من الأموات مستخدماً نظرية قوانين البراهين الشرعية وبينما هو يدرس ويبحث صار مسيحياً ووصل في الختام إلى أن قيامة يسوع المسيح هي واحدة من أعظم البراهين والحقائق في التاريخ.
كان الدكتور موريسون صحفياً ومهندساً مع بعض الممارسة في القانون، وقد أعجب هذا الرجل بحياة يسوع المسيح لكنه كان يعتقد أن القيامة عبارة عن خرافة أو أسطورة وقد كان مخلصاً جداً فى بحثه حتى أنه ذهب إلى فلسطين ليتمم بحثه . وبينما هو هناك سلم حياته للمسيح وبعدها كتب كتابه "من الذي دحرج الحجر؟" وكان عنوان الفصل الأول فى كتابه "الكتاب الذى أبى ورفص أن يُدَوّن
قال الكاتب الشهير س.اس. لويس :"لقد كنت من أكثر المعارضين لقبول المسيحية ، والآن أصبت مسيحياً ودخلت
الملكوت
أقوال المسيح النبوية عن القيامة قبل أن يأتي عيد القيامة الأول ويقول الوحي (متى21:16)والآن ما هو الدليل الذى دفع هؤلاء الرجال لاعتناق المسيحية ؟ من هذا الوقت بدأ الرب يسوع يظهر لتلاميذه أنه ينبغى أن يقوم وأنه سيذهب إلى أورشليم ويتألم من رؤساء الكهنة ويقتل ، وفى اليوم الثالث يقوم . ثم نقرأفى متى 17: 9 . وبينما هم منحدرين من الجبل ، قال لهم يسوع : لا تقولوا لأحد حتى يقوم ابن الإنسان من الأموات وفي (مرقس 9:10) كانوا يتساءلون فيما بينهم ، ما هو القيام من الأموات .
فى يوحنا 2: 18-22 سأل اليهود يسوع : أية آية ترينا حتى تفعل هذا . أجاب يسوع وقال لهم : أُنقضوا هذا الهيكل وفى ثلاثة أيام أُقيمه . فقال اليهود: فى ست وأربعين سنة بُنى هذا الهيكل ، أفأنت تقيمه فى ثلاثة أيام ؟ أما هو فكان يقول عن هيكل جسده
توجد آيات أخرى كثيرة فى كلمة الله عن تنبؤ يسوع عن القيامة قبل حدوثها
الأحداث الكتابية للقيامة :
الزلزلة العظيمة
نزل ملاك من السماء ودحرج الحجر
وقع الحراس كأموات
جرى الحراس ليخبروا رئيس الكهنة
أعطى رئيس الكهنة الحراس فضة كثيرة ليقولوا أن التلاميذ سرقوا الجسد
براهين القيامة
الحاجة إلى اثبات موت المسيح أولاً اقتراب السبت – لم يكسر العسكر الرومان ساقيه لأنه كان قد مات – طعن واحد من الجنود جنبه – الماء والدم – تحلل الجسد السريع يؤكد بيلاطس موته عن طريق قائد المئة قبل أن يعطى الجسد ليوسف الرامى
القــبر
كان القبر فارغاً
رأى حتى الأعداء أن القبر فارغ
اضطهاد الرسل لينكروا هذا
رأت النساء القبر الفارغ
يمكن لأى انسان أن يتحقق من صحة هذا البراهين الدامغة ، ويمكنك أن تتأكد أنت أيضاً
أكـفان القـــبر
اخبرت مريم المجدلية بطرس ويوحنا أن القبر فارغ
جرى يوحنا إلى القبر وكان أسرع من بطرس
رأى الأكفان موضوعة بترتيب لكنه لم يدخل (هذا يوحنا)
رأى بطرس أن المنديل الملفوف على رأسه لم يكن مع باقى الأكفان ، بل كان فى موضع وحده
الحجــــر يصف البشير متى الحجر أنه كان كبيراً ومرقس أيضاُ يخبرنا أن الحجر كان عظيماً جداً
كان القبر منحوتاً فى الصخر ، وقد كان من ½4 – 5 قدم فى الطول والمعتقد أن وزن الحجر كان 2 طن ويكفى لدفن ثلاث أشخاص
كان الحجر مدحرجاً بعد القيامة فى وضع غيرعادى
يقول البشير متى أن الحجر دُحرج عن الباب مستخدماً الكلمة اليونانية "كاليو" ومعناها "يدحرج"
يستخدم مرقس أيضاً أصل الكلمة اليونانية "كاليو" التى تعنى يدحرج إلى أعلى . وهى لا تعنى الا أنه دحرج إلى أعلى وكان هناك منحدر وقد نزل الحجر على هذا المنحدر الذى يحب أن يكون هناك حيث أن القبر نُحت فى الصخر .
يعتبر لوقا واحد من المؤرخين الذين يكتبون بدقة شديدة (وفى لوقا 24) يستخدم البشير أيضاً كلمة "كاليو" مع حرف "أبو" الذى يعنى "يدحرج" إلى مكان بعيد أو منفصل . وهو يقول أن الحجر دحرج ليس فقط عن مدخل القبر لكن عن القبر نفسه
أما يوحنا فيقول عن الكلمة اليونانية ما يعنى أن الحجر حُمل ودُحرج بعيداً . ولم يشترك الحراس فى هذا الحدث لكن من المحتم أنهم سمعوا دحرجة حجر عظيم كهذا حتى ولو كانوا نيام
الحـــارس
لقد أوصى بيلاطس أن يتأكد حراس الرومان من أن تكون حراسة القبر مشددة جداً . وقد كان بوليس الهيكل أو الحارس الرومانى قاسيان وعنيدان. وكان حراس الهيكل يُضربون وتحرق ملابسهم إن ناموا وقت الحراسة وأهملوا حراستهم .
فى رؤيا 16: 15 يقول : طوبى لمن يسهر ويحفظ ثيابه . وهكذا كان الحارس الرومانى عبارة عن آلة حرب متحركة – وكانوا عادة يختاروا للحراسة من 4 إلى 20 من الرجال وفي أغلب الأحيان 16 ويدربون كل جندى أن يحمى ويحفظ 6 قدم مربع من الأرض وكان هذا العدد يكفى لأن يغطى كل أربعة حراس ضلع من مربع لحماية منطقة تساوى ستة وثلاثين ياردة مربعة من الأرض
كان نظام النوم فى الحراسة – كل ثلاث ساعات تتغير الوردية . وإن كان هناك فريق من 12 ، عدد 8 ينامون بينما يحرس 4 مستيقظين – واذا كان الفريق مكون من 16 – ينام 10 ، بينما يسهر 6 للحراسة وبهذا ينال كل واحد قسطاً من النوم يساوى 8 ساعات . لكن مع ذلك يبقوا على أتم استعداد للقيام وقت الخطر .
كان الرومان أشداء وطنيين و مسلحين برمح طوله 6 أقدام مستدق الطرف ، وأيضاً سيف ، طوله 3 أقدام كذلك خنجر ، ثم ترس مبطن بالجلد والمعدن لحماية نفسه . وكل هذا جعل الجندى كما لو كان "طائر الرعد" وهو طائر خرافى ولو حدث ونام جندى رومانى أثناء الحراسة لا يموت وحده كعقاب بل كل الفريق سواء كانوا 12 أو 16 يقتلوا جميعهم . يرفعوا عنهم ثيابهم أولاً ويحرقونها
الجندى الرومانى لم يكن نائماً
كل ما كان يريده الفريسيون حراسة القبر 1) وليس ثورة سياسية
2)أسباب دينية خلاص الآلاف 3) أسباب شخصية فقد كان الرب يسوع يوبخهم دائماً أمام الشعب الختـــــم
كان الختم يوضع فى حضور واحد من الحراس الرومان
كانوا يضعون قطعتين من حبال مصنوعة من جلد غير مدموغ وممدود ، ثم يجعلوه فى شكل سمبوكسة ذات أربعة أضلاع ثم يضعوا الختم فى وسطه.
كان هذا الختم هو ختم طيباريوس قيصر
كانت السلطة الرومانية وسطوتها وراء هذا الختم
وكان عقاب من يعبث بهذا الختم القتل فى وضع مقلوب
لا يمكن أن يكون الرسل هم الذين كسروا الختم
الرســل
حالهم قبل أن يروا يسوع بعد القيامة أنكر بطرس المسيح 6 مرات لأنه أنكره مرتين فى كل مرة من الثلاث مرات التى ذكرت فى الكتاب المقدس
الجبنــــاء:
لقد هزموا ولم تكن لهم الشجاعة لأنهم لم تكن لهم معرفة أو فهم بالنبوات أنه يجب أن يقوم من الموت (يوحنا 20: 9)
بعد القيامة
بعد اعلان قيامة يسوع من الأموات رغم كل المحاكمات والضرب ثم الموت: قام منتصراً
أن قيامة يسوع من الموت تخللت كل سفر أعمال الرسل
كنا شهود عيان
أن حقيقة القيامة المؤكدة هى التى تشعل نيران هذا الحماسهود
ظهر يسوع للرسل مدة أربعين يوماً يعلن عن نفسه حياً ببراهين كثيرة (أع 1: 3) المصطلحات الفنية المشروعة
ذهبت مريم المجدلية إلى القبر . وقد ظهر لها يسوع وقال "لا تلمسينى" لأنه لم يكن قد صعد إلى الآب
ظهر يسوع للتلاميذ فى أول الأسبوع والأبواب مغَلّقة. أظهر نفسه لتلاميذه وأراهم يديه وجنبه (يوحنا 20: 19 – 20)
لم يكن توما معهم ، ولم يصدق أن يسوع ظهر لهم ثم بعد ثمانية أيام ظهر لهم يسوع وتوما معهم وقد دخل السيد والأبواب مغلقة (يوحنا 20: 26) أراد توما دليل مبنى على الإختبار الشخصى وقد قال "إن لم أر آثار المسامير لا أصدق"
جعل الرب توما يلمس يديه وجنبه (حيث طعنة الحربة)
ظهر يسوع على بعد 100 ياردة من مكان التلاميذ على شاطئ البحر . وكان التلاميذ فى السفينة يصطادون فقال لهم يسوع : ألقوا الشبكة على جانب السفينة الأيمن " (يوحنا 21: 6) ولم يكونوا قد اصطادوا شيئاً طوال الليل .
ولما جمعوا الشبكة أمسكوا 153 من السمك ومع ذلك لم تتخرّق الشبكة
قال يوحنا لبطرس: "هو الرب" فوضع بطرس الرداء عليه وقفز إلى الماء ليذهب حيث يسوع ولما وصل التلاميذ بالسمك الذى اصطادوه وجدوا يسوع موضوعاً أمامه حجراً وعليه سمكاً مشوياً وخبزاً
فى سنة 56 بعد الميلاد قال بولس :"أن يسوع ظهر لأكثر من خمسمائة أخ دفعة واحدة ومعظمهم كان حياً فى ذلك الوقت (1 كورنثوس 15: 6)
ان إحدى عشر تلميذاً من الإثنى عشر ماتوا شهداء. فبطرس صُلب منكس الرأس حسب طلبه لأنه غير مستحق أن يُصلب مثل سيده . من المؤكد أن شيئاً ما غير حياتهم
السـبت
تغيرت العبادة إلى اليوم الأول من الأسبوع الذي صار الأحد
يخشى اليهود أن يكسروا السبت . لقد أُرسل اليهود إلى بابل فى سبى استمر 500 سنة لأنهم كسروا السبت
كان الرسل يهود يخشون الله ويحفظوا الوصية الرابعة من الوصايا العشر
لقد حدث شئ هام جداً للتلاميذ حتى أنهم غيّروا عبادتهم من يوم السبت إلى يوم الأحد
غير المسيحيين – شهادة التاريخ- قرر يوسيفوس فى مؤرخاته القديمة بأن يسوع قام فى اليوم الثالث
هذا بالإضافة أنه لو لم تكن قيامة ، لكان التلاميذ قد عرضوا أنفسهم لغضب الله عليهم ، هذا بالإضافة إلى قطعهم من المجتمع
في الختام:
أنه بالحقيقة قام
الافتراضات المضادة
أن التلاميذ سرقوا الجسد توجد مشكلة كسر الختم – الحراس الرومان – الحجر – الأكفان – ظهوره لخمسمائة أخ دفعة واحدة – مشكلة السلوك الأخلاقى والآداب (لقد علمهم السيد الحياة الأدبية الأخلاقية )
الهلوسـة
وعادة تأتى الهلوسة لشخص فرد وليس لجماعة معاً . أن يسوع لم يختف بغتة بعد القيامة بل ظل يظهر أربعين يوماً فى أماكن مختلفة قبل صعوده .
أنه اختبار الناس غير الثابتين عاطفياً) أو بالحرى نفسياً وهم يتوقعون ظهور شئ (الأطباق الطائرة...الخ)
أما التلاميذ لم يتوقعوا أن يروا يسوع ثانية
هذا لو كانوا قد عرفوا أين وضع الجسد ولأظهروه. ولو كانوا أظهروا الجسد لأندثرت المسيحية .. لكن بدلاً من هذا كله بدأوا فى اعتقال المسيحيين وضربوهم وجلدوهم حتى لا يبشروا بيسوع والقيامة
قال جاش مكدويل: أن صمت اليهود يتكلم أعلى من صوت المسيحيين
النظرية الضعيفة جداً
يقال أن يسوع لم يمت لكن أُغمى عليه
أن يسوع ضُرب ضرباً مبرحاً لدرجة أنه لم يقدر أن يحمل الصليب
هل يعقل أن يسوع سُمر على الصليب واختنق ثم ضرب بالحربة وقد إنفصل الدم عن الماء لكنه انتعش حين وضع فى رطوبة القبر ؟
أن اربعة أشخاص وضعوا إمضاءهم على ترخيص الموت
قام بعد ذلك ودحرج حجر وزنه 2 طن . ثم قضى الأربعين يوماً التالية يعلم تلاميذه واتباعه فى كل الأرض المقدسة |